أعياد تتصادف مع أمجاد
أعياد تتصادف مع أمجاد .يندر ان تتكرر ( وتنعاد ) . في زمن الخذلان والإستعباد . الذي تسبب به النظام الرسمي العربي . الذي سيأتيه يوماً لِيُباد .
أعياد سيدنا المسيح عيسى بن مريم عليه السلام ، نبي المعجزات . تتصادف مع الأمجاد التي تسطرها غزة العزة ضد امريكا — أسوأ دولة في تاريخ البشرية — وضد إمّعات أوروبا . وضد كل المتخاذلين العرب . ثم ضد الكيان الصهيونى الغاصب .
أشقاء الدم والروح والمصير . يا مِلح الأرض ، وعروبتها ، وأصالتها ، ومرتكز عروبة بلاد الشام . يامن ناصرتم سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام . أشتم رائحة معركة مؤتة بكم .
يامن يزهو الوطن فخاراً بكم .كل عام وعيدكم إنتصار ، بعد أزمان الإنكسار ، والذِلّة ، وإلانحدار .
متضرعاً لرب العباد عَزّ وجلّ ، الذي عَزّ غزّة بثباتها أمام أساطير أساطيل الغرب ،وخذلان العرب ، ان تكون كل أيامكم وأيامنا أفراح ، وإنتصارات ، ومسرّات . وكل عام وكل فردٍ منكم بالف خير وصحة وعافية . إبنكم الذي يشاطركم عروبتكم / عوض ضيف الله الملاحمه