مواقف الاردن تتجدد كل يوم تجاه القضية الفلسطينية

Tala17 مارس 2024آخر تحديث :
مواقف الاردن تتجدد كل يوم تجاه القضية الفلسطينية

آفاق نيوز – اسيل صبيحات

مواقف الأردن كانت متميزة ومشرفة خلال ابتداء العدوان على غزه وما زال .

تمثلت بداية بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم من خلال مواقفة الحازمة لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني وضرورة حمايته وتامين احتياجاته الإنسانية .
جلالة الملكة رانيا العبدالله ظهرت على كبرى شبكات الاعلام تثبت الموقف المشرف للدفاع عن الشعب الفلسطيني الأعزل من خلال الإبادة والتدمير .
ولي العهد المفدى كانت مواقفة و وقوفه على تأمين المساعدات الإنسانية العاجلة للشعب الفلسطيني في غزة وحماية المدنيين ووقف التدمير .

الحكومي الأردنية وقفت مواقف داعمة للشعب الفلسطيني ومن خلال تثبيت المواقف المبدئية في جميع المحافل الدولية
البرلمان الأردني بنوابه وأعيانه أيضا وقف مع الشعب الفلسطيني .

الأحزاب الأردنية القنوات الإعلامية وكافة المؤسسات وقف وما زالت تقوم بدعم ومساندة للشعب الفلسطيني .

وعند التحدث عن الشعب الأردني الأصيل فكانت له الوقفات التضامنية والمظاهرات والوقفات الحضارية من كافة أطياف وفئات وطبقات الشعب الأردني التي هبت من اجل التضامن من الشعب التوأم والشقيق الشعب الفلسطيني.

فالشعب الأردني له تاريخ حافل بأول الداعمين والمساندين للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني منذ ١٩٤٨ والشعب الأردني والأردن متمثلا بقيادته وجيشة وشعب وقفوا مع فلسطين من خلال الدفاع عنها والمشاركة بالحروب للدفاع عن ارض فلسطين وحسب المرحلة التي مرت بها القضية الفلسطينية وفي هذه الأحداث الأخيرة العدوان على الشعب الفلسطيني حرب الإبادة والتدمير للشعب الفلسطيني في غزة هبة الجماهير الغفيرة الى الشارع وكانت السباقة على صعيد الوكن العربي والعالمي وثبت موقف الشعب الأردني بضروري وقف العدوان الغاشم على غزة وعدم حرمانه من المساعدات الطبية والغذائية والاحتياجات الإنسانية.

وكذلك مارثون التبرعات بالمال من خلال هيئة الإغاثة الهاشمية وانزالات مساعدات انسانية بشكل مستمر ويومي .
يقف الشعب الأردني في كافة الظروف مع الشعوب العربية وكيف لا يهب من اجل نصرة الشعب الفلسطيني بكافة الطرق الحضارية الديمقراطية.
وهنا ننبه لبعض المندسين المغرضين الذين يشوهون الصورة الحضارية لوقفات الشعب الأردني من التخريب وتشوية الصورة وانحراف البوصلة فهم مكشوفين لأجهزتنا الأمنية التي احتضنت أبناء شعبها في جميع وقفاته وكانت الامية له بشكل حضاري متطور فهذا الأردن بكافة أطيافه قيادة وشعب وأجهزة ومؤسسات وقفت بفخر وعزه دعما لفلسطين وشعب فلسطين
الحناجر هتفت في الميادين ، و لهجت قلوبُهم وأرواحهم بالدعاء الصادق.. أتظنون أن الله مُخيِّبُهم؟؟؟

وسيبقى الشعب الأردني والأردن وقيادة الأردن واقفة في صف الشعب الفلسطيني حتى يتم وقف العدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

تنويه