كاتب شعبي محمد الهياجنه
اغنية عبد الحليم كانت تثير العواطف ساعة نزول الأغنية ولم يخطر ببالي يوم سيتي يتم ظلم الشقيق لشقيقه وتخلي عنه وترك الشقيق يصارع حتى الموت …..
مسحوا الأرض ببعض بدم نتن …
اشقاء مشغولين بالمهرجانات والطبيخ وقصص فاضية حولوا ساحة المرجله لساحة خلط ملط بين المحارم إشي غير متوقع كان موجود بس مخفي (مستتر) مش نشر العهر على اساس فن وهو فن التسول نساء تعرض الأجساد مقابل!!.
ورجال اصبحوا عملهم مناطحه تقول ثيران بزريبه مقابل المال!!
ذكرونا بزمن الرومان كان يدخلوا رجال على حلبة الموات والمتفرجين قمة سعادتهم ساعة موت احد المتناطحين يفتك واحد منهم ويصح الجمهور مات مات شوفوا كانت مذابح للفرجه…
وكان سوق نخاسه للبيع النساء !!.
اليوم تطور تعرية المرأة للعرض بالمسارح بالملاعب كشف عورة المرأة اصبح فن اتيكيت المسخرة ….
محاولات لعودة سلوك قوم لوط على الأرض اليوم بحجة الحرية ..
نذير شؤوم وربي..
يرحمك عبد الحليم ..
ظلموك شرشحوك حكاية اليوم لا رحمة ولا مخافة الله القتل اصبح لغة عصر الذكاء الاصطناعي..
منقول للأهل اصبروا ورابطوا وانتم الاعلون لا خوف عليكم ان كنتم في سبيل الله
النصر بأذن الله..
تحية للقايش وبورية الجيش والأجهزة الأمنية…
ومملكتنا والهواشم ……
دوالمرابطين بالقدس وجنين ونابلس والخليل وغزة هاشم…
عذراً التعليقات مغلقة