وتعتبر هذه الخطوة قفزة كبيرة من غوغل بعد سنتين من توفير خدمة إنترنت بسرعة 3 غيغابت في الثانية في عام 2020، ويمكن أن تحدث فرقاً كبيراً في سرعات الإنترنت.
وتمثل الخطط الجديدة من غوغل، توسعاً غير مسبوق لخدمات الإنترنت التي توفرها، حيث ستساهم في اختصار الوقت وتوفير سرعات لم تكن موجودة على الإطلاق، وهذا ما سيحفز الكثير من الشركات للتنافس ويدفعها لتوفير خدمات مماثلة.
وقد يساعد ذلك غوغل في الترويج لخدماتها الأخرى والقيام بترقيات مماثلة لسرعات الإنترنت التي قد تصل إلى 10 غيغابت في الثانية في المستقبل، وفق ما أورد موقع “إنغادجيت” الإلكتروني.
عذراً التعليقات مغلقة