وفي الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية، اكتشفوا دور الحاجز الدموي الدماغي في السماح بمرور البروتينات الضارة بسهولة.

والحاجز الدموي الدماغي عبارة عن غشاء يمنع دخول الجزيئات الضارة، وبالتالي فهو مفتاح للحفاظ على صحة العضو وجسم الإنسان ككل، كما أن انهياره يمكن أن يسمح للبروتينات الضارة مثل تاو وبيتا أميلويد بالدخول للدماغ، وبذر اللويحات السامة المرتبطة بالتدهور المعرفي.

ودرس العلماء في البحث التي نشرت نتائجه بمجلة EBioMedicine، إمكانية تفعيل العامل الذي يمنع التكوين غير المنتظم للأوعية الدموية، الأمر الذي قادهم إلى عقار خاص بالعلاج الكيميائي وهو “أكسيتينيب”.